Senin, 08 Januari 2018

LINGUISTIK TERAPAN DAN SUMBER-SUMBER ILMIAHNYA

         Setelah kami mempelajari artikel yang ditulis oleh Muhammad Afthon dalam website (http://los-law.blogspot.co.id/2013/05/linguistik-terapan-dan-sumber-sumber.html) diketahui bahwa  terdapat 4 sumber dasar linguistik terapan yaitu: 1) Ilmu lughah (Linguistik), 2) Ilmu lughah an-Nafs (Psikolinguistik), 3) Ilmu lughah al-Ijtima’i (Sosiolinguistik), 4) Ilmu Tarbiyah (Pendidikan). Dan terdapat juga penjelasan tentang hubungan antara linguistik terapan dan 4 sumber imiahnya  Adapun rincian penjelasan tentang sumber-sumber ilmiah linguistik terapan akan dipaparkan dalam paragraf di bawah ini.
            Sumber ilmiah linguistik terapan yang pertama adalah Ilmu lughah (Linguistik). Linguistik ini mempelajari tentang bahasa secara umum dengan metode ilmiah yang bertujuan untuk memahami sifat bahasa secara ilmiah.
            Sumber ilmiah linguistik terapan yang kedua adalah Ilmu lughah an-Nafs (Psikolinguistik). Psikolinguistik ini merupakan ilmu yang menguraikan tentang proses-proses psikologi jika sesorang mengucapkan kalimat-kalimat yang didengarnya pada waktu berkomunikasi dan bagaimana bahasa itu diperoleh oleh manusia. Kajian ilmu ini meliputi 2 aspek: a) Pemerolehan kebahasaan, b) Penggunaan bahasa baik secara aktif (berbicara/menulis), atau secara pasif (mendengar/membaca).
            Sumber ilmiah linguistik terapan yang ketiga  adalah Ilmu lughah al-Ijtima’i (Sosiolinguistik). Sosiolinguistik mengkaji masalah yang dihadapi dalam masyarakat terutama pada pemakaian bahasa, serta perilaku masyarakat dalam berbahasa.
            Sumber ilmiah linguistik terapan yang keempat  adalah Ilmu Tarbiyah (Pendidikan). Ilmu yang membahas tentang pendidikan dalam berbahasa, apa yang diajarkan dan bagaimana cara mengajarnya. Ada beberapa hal yang berhubungan dengan ilmu ini, yaitu: a) Teori belajar, b) Psikologi peserta didik, c) Pelaksanaan pengajaran, d) Alat/media pengajaran.

            Ada beberapa hubungan antara linguistik terapan dengan berbagai sumber-sumber ilmiahnya, diantaranya adalah: a) Linguistik menyajikan sifat-sifat bahasa secara ilmiah, b) Psikolinguistik menyajikan studi tentang perilaku kebahasaan individu baik mengenai pemerolehan bahasa atau penggunaannya, c) Sosiolinguistik menyajikan studi tentang perilaku kebahasaan masyarakat, d) Ilmu pendidikan menyajikan hal-hal yang terkait dengan pelaksanaan pembelajaran bahasa.

SCIENTIFIC SOURCES OF APPLIED LINGUISTIC

           Applied linguistics occupies an intermediary, mediating position between language related disciplines (linguistics, psycholinguistics and sociolinguistics) and professional practice (education). There are Four scientific Sources OF Applied Linguistics: 1) linguistics, 2) Psycholinguistics, 3) Sociolinguistics, 4) Science of education. The following of explanation about four scientific sources of applied linguistics are in a paragraph below.
            The first scientific source of applied linguistics is linguistics. The linguistics explain about the nature of such a grammar, how to combine words , how to form phrases and sentences. And the linguistics explain about the study of the nature, structure and variation of language.
            The second scientific source of applied linguistics is psycholinguistics. Main areas of research are language perception and language production, understanding the mistakes of language person, understanding how fast people can use language. Another discussion in psycholingistics is child development an how the children.
            The third scientific source of applied linguistics is sociolinguistics. This knowladge explain about the scientific study of human behavior and the study of society. Sociolinguistics is the study of the relationship between how the language used and the structure of society. It related with the social background of speakers and listeners (age, social class, ethnic background, etc.), the relationship between speaker and addressee (good friends, employer–employee, teacher–pupil, grandmother–grandchild, etc.) and the context and manner of the interaction (in bed, in the supermarket, in a TV studio, etc.).
            The fourth scientific source of applied linguistics is science of education. The science of education explain about how to teach another person, how to learn a language, how to holding the assessment.

علم اللغة التطبيقي ومصادره العلمية

      إذا اطّلعنا على النص العربي الذي كتبه الدكتور عبدة الراحجي سوف نجد فيه بأن علم اللغة التطبيقي جسر يرتبط بين العلوم العديدة التي تتعلق بلغة الإنسان. والمصادر الأساسية لعلم اللغة التطبيقي هي: 1) علم اللغة، 2) علم اللغة النفسي، 3) علم اللغة الاجتماعي، 4) علم التربية. وهناك أيضا البيان عن علاقات بين علم اللغة التطبيقي وتلك المصادر الأسسية. وتفصيل كل منها ما يلي:
          المصدر الأساسي الأول هو علم اللغة. وهو علم الذي يدرس الغة على منهج "علمي" مقدما "نظرية" لغوية و"وصفا" لظواهر اللغة.وهذا العلم علم مستقل يهدف إلى وصف اللغة الإنسانية وصفا علميا. وهناك نظريتان في علم اللغة المتميزتان وهما النظرية البنائي والنظرية التحويلية التوليدية. وقد شرح في النظرية البنائي أن كل فعل لا يفهم إلا بوجود المثير "stimulus" والاستجابة "respon". وأما في النظرية التحويلية التوليدية قد شرح أن اللغة الإنسانية أكبر نشاط ينهض به الإنسان وهي الخصيصة الأولى للإنسان.
          المصدر الأساسي الثاني هو علم اللغة النفسي. ومجال هذا العلم هو السلوك اللغوي "Language Behaviour". وهناك المحوران فيه 1) الاكتساب اللغوي"Language Acquisition" والأداء اللغوي "Performance". وفي فهم اكتساب اللغة اتجاهان: 1) اتجاه استقرائي 2) اتجاه استدلالي. وأما الأداء اللغوي فهو ضربان. 1) أداء إنتاجي "Productive" أو يسمى بأداء فاعل "Active" (حين ينتج الإنسان اللغة)، 2) أداء استقبالي "Receptive" أو يسمى بأداء سلبي "passive" (حين يستقبل الإنسان اللغة).
          المصدر الأساسي الثالث هو علم اللغة الاجتماعي. وهذا العلم يدرس اللغة باعتبارها تتحقق في مجتمع أو يدرس عن الظاهرة اللغوية حين يكون التفاعل اللغوي. وهناك أهم المسائل المناسبة بتعليم اللغة: أ) اللغة والثقافة لأن اللغة المعبّر الأهم عن ثقافة المجتمع، ب) المجتمع الكلامي وهو المجتمع الذي تسوده لغة تعبر عن ثقافته. ج) اللغة والاتصال لأن اللغة من آلات الاتصال بين الناس. د) الأحداث الكلامية وفيها عناصر الحدث الكلامي: المتكلم، والمستمع، والعلاقة بينهما، والشفرة اللغوية المستعملة، والمحيط الذي يحدث فيه الكلام، وموضوع الكلام، وشكل الكلام. ه) الوظائف اللغوية و هناك وظائف خاصة بكل لغة لأنها تعبر عن نظام ثقافي خاص بالمجتمع ومنها التوجيه والإحالة والإبلاغ والمجاملة. و) التنوع اللغوي. التنوع اللغوي وفقا معايير علمية خاصة. ويهتم علم اللغة الاجتماعي بدراسة التنوع اللغوي الذي يبدو على هيئة اللهجات اللهجة إقليمية جغرافية أو لهجة اجتماعية أو لهجة مهنية.
          المصدر الأساسي الرابع هو علم التربية. وهناك المسائل فيه: 1) نظرية التعلم. فيها نوعان: النظرية السلوكية (تعلم اللغة يبدأ من البيئة وتؤثر العوامل الخارجية وهي المحاكاة والتكرار)، والنظرية العقلية (لكل أشخاص جهاز لغوي فطري ولا تأثير في العوامل الخارجية). 2) خصائص المتعلم، لكل متعلم خصائص المختلفة في تعلم اللغة الأولى والأجنبية ومن خصائصه العمر واستعداد التلميذ وقدراته المعرفية ومعلوماته اللغوية، 3) الإجراءات التعليمية وهذه مهمة في تنفيذ التعلم داخل الفصل وظهر منها المدخل الإجرائي، 4) الوسائل التعليمية. وتطورت الوسائل في هذا العصر باستعمال المذياع والتلفاز والمعامل اللغوية والحاسب الآلي للتدريبات اللغوية.
          وهناك العلاقة بين علم اللغة التطبيقي وتلك المصادر لأنه جسر بين تلك العلوم ويتوجه في حل مشكلة تعليم اللغة. كمثل عند اختيار المادة اللغوية فنحتاج علم اللغة وعند تحديد المهارات المطلوبة نحتاج إلى علم اللغة النفسي وعلم التربية وعند تحديد المواقف الاتصالية في تلك المادة نحتاج إلى علم اللغة الإجتماعي.

 علم اللغة التطبيقي ومصادره العلمية
      إذا اطّلعنا على النص العربي الذي كتبه الدكتور عبدة الراحجي سوف نجد فيه بأن علم اللغة التطبيقي جسر يرتبط بين العلوم العديدة التي تتعلق بلغة الإنسان. والمصادر الأساسية لعلم اللغة التطبيقي هي: 1) علم اللغة، 2) علم اللغة النفسي، 3) علم اللغة الاجتماعي، 4) علم التربية. وهناك أيضا البيان عن علاقات بين علم اللغة التطبيقي وتلك المصادر الأسسية. وتفصيل كل منها ما يلي:
          المصدر الأساسي الأول هو علم اللغة. وهو علم الذي يدرس الغة على منهج "علمي" مقدما "نظرية" لغوية و"وصفا" لظواهر اللغة.وهذا العلم علم مستقل يهدف إلى وصف اللغة الإنسانية وصفا علميا. وهناك نظريتان في علم اللغة المتميزتان وهما النظرية البنائي والنظرية التحويلية التوليدية. وقد شرح في النظرية البنائي أن كل فعل لا يفهم إلا بوجود المثير "stimulus" والاستجابة "respon". وأما في النظرية التحويلية التوليدية قد شرح أن اللغة الإنسانية أكبر نشاط ينهض به الإنسان وهي الخصيصة الأولى للإنسان.
          المصدر الأساسي الثاني هو علم اللغة النفسي. ومجال هذا العلم هو السلوك اللغوي "Language Behaviour". وهناك المحوران فيه 1) الاكتساب اللغوي"Language Acquisition" والأداء اللغوي "Performance". وفي فهم اكتساب اللغة اتجاهان: 1) اتجاه استقرائي 2) اتجاه استدلالي. وأما الأداء اللغوي فهو ضربان. 1) أداء إنتاجي "Productive" أو يسمى بأداء فاعل "Active" (حين ينتج الإنسان اللغة)، 2) أداء استقبالي "Receptive" أو يسمى بأداء سلبي "passive" (حين يستقبل الإنسان اللغة).
          المصدر الأساسي الثالث هو علم اللغة الاجتماعي. وهذا العلم يدرس اللغة باعتبارها تتحقق في مجتمع أو يدرس عن الظاهرة اللغوية حين يكون التفاعل اللغوي. وهناك أهم المسائل المناسبة بتعليم اللغة: أ) اللغة والثقافة لأن اللغة المعبّر الأهم عن ثقافة المجتمع، ب) المجتمع الكلامي وهو المجتمع الذي تسوده لغة تعبر عن ثقافته. ج) اللغة والاتصال لأن اللغة من آلات الاتصال بين الناس. د) الأحداث الكلامية وفيها عناصر الحدث الكلامي: المتكلم، والمستمع، والعلاقة بينهما، والشفرة اللغوية المستعملة، والمحيط الذي يحدث فيه الكلام، وموضوع الكلام، وشكل الكلام. ه) الوظائف اللغوية و هناك وظائف خاصة بكل لغة لأنها تعبر عن نظام ثقافي خاص بالمجتمع ومنها التوجيه والإحالة والإبلاغ والمجاملة. و) التنوع اللغوي. التنوع اللغوي وفقا معايير علمية خاصة. ويهتم علم اللغة الاجتماعي بدراسة التنوع اللغوي الذي يبدو على هيئة اللهجات اللهجة إقليمية جغرافية أو لهجة اجتماعية أو لهجة مهنية.
          المصدر الأساسي الرابع هو علم التربية. وهناك المسائل فيه: 1) نظرية التعلم. فيها نوعان: النظرية السلوكية (تعلم اللغة يبدأ من البيئة وتؤثر العوامل الخارجية وهي المحاكاة والتكرار)، والنظرية العقلية (لكل أشخاص جهاز لغوي فطري ولا تأثير في العوامل الخارجية). 2) خصائص المتعلم، لكل متعلم خصائص المختلفة في تعلم اللغة الأولى والأجنبية ومن خصائصه العمر واستعداد التلميذ وقدراته المعرفية ومعلوماته اللغوية، 3) الإجراءات التعليمية وهذه مهمة في تنفيذ التعلم داخل الفصل وظهر منها المدخل الإجرائي، 4) الوسائل التعليمية. وتطورت الوسائل في هذا العصر باستعمال المذياع والتلفاز والمعامل اللغوية والحاسب الآلي للتدريبات اللغوية.
          وهناك العلاقة بين علم اللغة التطبيقي وتلك المصادر لأنه جسر بين تلك العلوم ويتوجه في حل مشكلة تعليم اللغة. كمثل عند اختيار المادة اللغوية فنحتاج علم اللغة وعند تحديد المهارات المطلوبة نحتاج إلى علم اللغة النفسي وعلم التربية وعند تحديد المواقف الاتصالية في تلك المادة نحتاج إلى علم اللغة الإجتماعي.
 علم اللغة التطبيقي ومصادره العلمية
      إذا اطّلعنا على النص العربي الذي كتبه الدكتور عبدة الراحجي سوف نجد فيه بأن علم اللغة التطبيقي جسر يرتبط بين العلوم العديدة التي تتعلق بلغة الإنسان. والمصادر الأساسية لعلم اللغة التطبيقي هي: 1) علم اللغة، 2) علم اللغة النفسي، 3) علم اللغة الاجتماعي، 4) علم التربية. وهناك أيضا البيان عن علاقات بين علم اللغة التطبيقي وتلك المصادر الأسسية. وتفصيل كل منها ما يلي:
          المصدر الأساسي الأول هو علم اللغة. وهو علم الذي يدرس الغة على منهج "علمي" مقدما "نظرية" لغوية و"وصفا" لظواهر اللغة.وهذا العلم علم مستقل يهدف إلى وصف اللغة الإنسانية وصفا علميا. وهناك نظريتان في علم اللغة المتميزتان وهما النظرية البنائي والنظرية التحويلية التوليدية. وقد شرح في النظرية البنائي أن كل فعل لا يفهم إلا بوجود المثير "stimulus" والاستجابة "respon". وأما في النظرية التحويلية التوليدية قد شرح أن اللغة الإنسانية أكبر نشاط ينهض به الإنسان وهي الخصيصة الأولى للإنسان.
          المصدر الأساسي الثاني هو علم اللغة النفسي. ومجال هذا العلم هو السلوك اللغوي "Language Behaviour". وهناك المحوران فيه 1) الاكتساب اللغوي"Language Acquisition" والأداء اللغوي "Performance". وفي فهم اكتساب اللغة اتجاهان: 1) اتجاه استقرائي 2) اتجاه استدلالي. وأما الأداء اللغوي فهو ضربان. 1) أداء إنتاجي "Productive" أو يسمى بأداء فاعل "Active" (حين ينتج الإنسان اللغة)، 2) أداء استقبالي "Receptive" أو يسمى بأداء سلبي "passive" (حين يستقبل الإنسان اللغة).
          المصدر الأساسي الثالث هو علم اللغة الاجتماعي. وهذا العلم يدرس اللغة باعتبارها تتحقق في مجتمع أو يدرس عن الظاهرة اللغوية حين يكون التفاعل اللغوي. وهناك أهم المسائل المناسبة بتعليم اللغة: أ) اللغة والثقافة لأن اللغة المعبّر الأهم عن ثقافة المجتمع، ب) المجتمع الكلامي وهو المجتمع الذي تسوده لغة تعبر عن ثقافته. ج) اللغة والاتصال لأن اللغة من آلات الاتصال بين الناس. د) الأحداث الكلامية وفيها عناصر الحدث الكلامي: المتكلم، والمستمع، والعلاقة بينهما، والشفرة اللغوية المستعملة، والمحيط الذي يحدث فيه الكلام، وموضوع الكلام، وشكل الكلام. ه) الوظائف اللغوية و هناك وظائف خاصة بكل لغة لأنها تعبر عن نظام ثقافي خاص بالمجتمع ومنها التوجيه والإحالة والإبلاغ والمجاملة. و) التنوع اللغوي. التنوع اللغوي وفقا معايير علمية خاصة. ويهتم علم اللغة الاجتماعي بدراسة التنوع اللغوي الذي يبدو على هيئة اللهجات اللهجة إقليمية جغرافية أو لهجة اجتماعية أو لهجة مهنية.
          المصدر الأساسي الرابع هو علم التربية. وهناك المسائل فيه: 1) نظرية التعلم. فيها نوعان: النظرية السلوكية (تعلم اللغة يبدأ من البيئة وتؤثر العوامل الخارجية وهي المحاكاة والتكرار)، والنظرية العقلية (لكل أشخاص جهاز لغوي فطري ولا تأثير في العوامل الخارجية). 2) خصائص المتعلم، لكل متعلم خصائص المختلفة في تعلم اللغة الأولى والأجنبية ومن خصائصه العمر واستعداد التلميذ وقدراته المعرفية ومعلوماته اللغوية، 3) الإجراءات التعليمية وهذه مهمة في تنفيذ التعلم داخل الفصل وظهر منها المدخل الإجرائي، 4) الوسائل التعليمية. وتطورت الوسائل في هذا العصر باستعمال المذياع والتلفاز والمعامل اللغوية والحاسب الآلي للتدريبات اللغوية.
          وهناك العلاقة بين علم اللغة التطبيقي وتلك المصادر لأنه جسر بين تلك العلوم ويتوجه في حل مشكلة تعليم اللغة. كمثل عند اختيار المادة اللغوية فنحتاج علم اللغة وعند تحديد المهارات المطلوبة نحتاج إلى علم اللغة النفسي وعلم التربية وعند تحديد المواقف الاتصالية في تلك المادة نحتاج إلى علم اللغة الإجتماعي.